كتب هشام الهوارى
وافق مجلس ادارة الالمونيوم على جميع طلبات المدير الفنى من خلال منحة كافة الصلاحيات وفتح صقف التعاقدات من اجل اختيار لاعبين قادرين على المنافسة والصعود لدورى الاضواء والشهر بعد غاب الالمونيوم ولاول مرة عن الدورى الممتاز كل هذة الفترة
وكان رئيس مجلس الادارة الجديد خير داعم لذلك نظرا لتواجد بالنادى قبل تولية القيادة حيث انة من ابناء الشركه والقريب جدا من الاحداث
ورفض وبقوة احداث تغيرات فى الجهاز الفنى من اجل توفير الاستقرار حتى يكون قادر على المحاسبه بعد ذلك
ووافق على اقامة معسكر للفريق بالمنصورة رغم تحفظ البعض فى حينة
وقد جائت نتائج الفريق لكى تكون كا الصاعقة وخاصة بالنسبة للجهاز الفنى بقيادة ياسر الكننانى حيث تعرض الفريق للهزيمة من اندية الغابة والاتصلات اندية درجة ثالثة وتعادل مع سمنود والهزيمة الطبيعة من طنطا ونادى النصر
بينما نجح الفريق فى تحقيق الفوز الوحيد على اتحاد الشرطه (درجه ثالثة ) بهدف دون رد
كل ذلك ادى الى رفض الكننانى للعديد من الصفقات الجديدة والتى تعاقد معها النادى ومنها لاعبين حصلوا على مبالغ مالية مما قد يسبب معوقات فى الاستنغاء عنهم وفضل الكننانى العودة الى الحرص القديم حيث سارع بالفعل فى عودة مصطفى ناصر لاعب الترسانة ومحمود شرويدة ومؤمن حسين وبنجور داودا لاعب الحرس
والامر مروفع لرئيس مجلس الادارة كيف يتم تحصيل المبلغ المالية التى حصل عليها الاعبين المستبعدين وهى عبارة عن المقدم ومن الاساس من المسئول عن التعاقد من البداية وكيف تم الاستغناء عنهم بعدذلك
الامر الاخر مطلوب اختيار عضو مجلس ادارة للاشراف على نشاط كرة القدم بالنسبة للفريق الاول حتى يكون مسئول وبطريقة مباشرة ويكون قادر على اتخاذ القرارات الحاسمة فى الوقت المناسب