اختلط الأمر على لاعبى منتخب الشباب عقب الفوز الذى حققه على إنجلترا بهدفين نظيفين، وهو ما جعل اللاعبين يفرطون فى الفرحة ظنا منهم أن المنتخب صعد كأحسن فريق ثالث فى البطولة، وإنما تعرفوا على الحقيقة بصعود الفريق الغانى كآخر المتأهيلين كأحسن ثالث لإحرزاه خمسة أهداف ما قبل أحرز المنتخب المصرى أربعة أهداف.مما يؤكد ان هناك جهل ادارى كبير داخل الجهاز الفنى والذى لم يعى قيمة المشاركة ولم يوضح موقف الفريق مما يدل على وجود تسيب كبير داخل الجهاز الفنى بقيادة ربيع ياسين
وكان
الفريق قد فاز على انجلترا بهدفين دون رد وكان يجب على الفريق ان يفوز بثلاث اهداف على الاقل